المقدمة
السمات
تقنية
التطبيقات العلاجية
المسابير
صالة عرض

استعادة شباب البشرة دون ألم مع تيكسل

إن جهاز تيكسل عبارة عن جهاز فراكشنال متطور ومبتكر لتجميل البشرة واستعادة شبابها، وقد صمم وصنع باستخدام التكنولوجيا العصرية، ويحمل براءة الاختراع العالمية لشركة نوفوكسل الألمانية. تطبيقات سريرية واسعة النطاق مثل تقنيات الليزر ولكن بدون التسبب بأي ألم وإصابات غير مرغوب فيها بالنسبة للمعالج والمريض حيث يستغرق العلاج من 10 إلى 20 دقيقة فقط!

في بناء هذا الجهاز الذي لا مثيل له، ابتكر المهندسون الألمان بالتعاون مع أفضل الأطباء نظاماً حقق الأحلام بالعلاج المضمون. يستعين هذا الجهاز بتقنية جديدة تسمى “ثرموميكانيكال أبليشن” وهي طريقة مبتكرة وحديثة.

تتمثل النقطة المهمة في أن جميع العوامل العلاجية لهذا الجهاز خاضعة للسيطرة من قبل الطبيب بنسبة 100٪.

يوفر هذا الجهاز أسلوباً جديداً، وكأنه يقدم علاجاً جديداً لاستعادة شباب الجلد. لهذا الجهاز تطبيقات مختلفة ويمكنه إجراء عدة تطبيقات جديدة على البشرة الحساسة حول العينين وحول الشفتين والعنق والصدر وخلف اليدين والجسم، كما يفتح القنوات التي تعد أفضل طريقة لدخول الأدوية والأدوية البينية إلى الجلد.

السمات

ما هي ميزات مقبض تيكسل؟

يستمتع الأطباء باستعمال هذا الجهاز لأن مقبضه المريح يطابق أعلى المعايير ويتوافق تماماً مع جسم الإنسان؛ كما أنه مصنوع بجودة عالية ويتمتع بوزن خفيف ومظهر جميل.

يحافظ هذا المقبض على درجة حرارة داخلية تصل إلى 400 درجة ويكون سطحه البارد على تماس بيد المشغل. يتمكن نظام التبريد الذكي لهذا الجهاز من السيطرة على درجة حرارة المقبض باستخدام آلية متطورة.

عند استعمال هذه التحفة الهندسية الألمانية، لن تشعر باهتزاز محركها المتطور. يتمتع هذا الجهاز بالقدرة على إطلاق نبضات أحادية ومزدوجة. لذلك، يمكن استعادة شباب البشرة بدرجة منخفضة وطبيعية وشديدة مهما كان ترتيب معلمات الجهاز.

تم تصميم غطاء المقبض بحجم مناسب بحيث يمكن من خلاله علاج المنطقة الواقعة حول العيون والجفون والشفاه وبالقرب من الأذنين في وقت واحد.

عند استعمال هذا المقبض الجميل، لا داعي للقلق بشأن أشعة الليزر الضارة، حيث يمكنك أن تضع النظارات وعصابات العينين جانباً وتستمتع بالعلاج فقط دون القلق بشأن الضرر البصري للمريض والمعالج.

بعض مزايا مقبض تيكسل:

  • القدرة على التحكم بدقة في درجة الحرارة ووقت النبضات.
  • التحكم في درجة ملامسة شبكة الأهرامات بالجلد.
  • التحكم العميق بالأهرامات في الأنسجة.
  • لا ضوضاء ولا أصوات عالية.
  • كبل مقبض رفيع وخفيف الوزن ولا يسبب التعب.
  • تفتيح البشرة بضوء LED هايبرايت.
  • مناسب للعلاج في المناطق ذات الانحناءات والتعقيدات التشريحية، مثل الشفة العليا والجفون.
  • السرعة العالية ووقت العلاج القصير.
  • الوزن المناسب جداً: 330 جراماً!
  • يحتوي على نوعين من النبضات: الفردية والمزدوجة.
  • مستشعر أمان لغطاء المقبض.
  • مزود بنظام تعقيم آلي.
  • مزود بنظام امتصاص الصدمات ولا تحدث اهتزازات عند الاستعمال.
  • درجة حرارة متساوية بين جميع الأهرامات.
  • أمسك الآن بمقبض الجهاز واكتب ما اكتشفته هنا:

لماذا يستخدم مقبض تيكسل لتجديد شباب البشرة والعلاجات الواسعة الأخرى؟

تشب النتائج السريرية للعلاج بهذا الجهاز ليزر ثاني أكسيد الكربون.

  • إن العلاج بهذا الجهاز أقل إيلاماً بكثير من ليزر ثاني أكسيد الكربون ولا يتطلب مسكنات للألم.
  • تيكسل جهاز خفيف للغاية ومحمول وذو حجم صغير.
  • مقبض هذا الجهاز المستعمل لاستعادة شباب البشرة وشدها، صغير جداً وخفيف الوزن، حيث لا يتجاوز وزنه 350 جراماً. وهذا ما يميز تيكسل عن الأجهزة الأخرى.

خلافاً لتقنية الليزر، لا يحتوي هذا الجهاز على ضوء ولا ماسح ضوئي ولا مضخة مياه، كما أنه لا يسلك أي إشعاع ضوئي وهو آمن تماماً للعينين.

بالإضافة إلى ما سبق، فإن تدمير الأنسجة باستخدام هذا الجهاز لا يترافق مع تصاعد الأبخرة والدخان والجسيمات، لذلك لا حاجة للكمامات أو التهوية.

يقوم الجهاز أيضاً باستئصال الأنسجة بدرجة معينة دون أن يسبب أي نزيف.

تتضمن بعض عيوب أجهزة الليزر تعقيدها وحجمها وسعرها الباهظ الثمن. أما تيكسل فهي تقنية أرخص ثمناً تقوم بتغيرات في الأنسجة عند العلاج ويمكن مقارنتها بليزر CO2 أو ليزر فراكشنال منخفض الدرجة.

يعتقد الأطباء أن هذا الجهاز يمكن أن يحقق نتائج استثنائية للتخلص من تجاعيد الجلد واستعادة شبابه وتعزيز قوامه.

تيكسل عبارة عن جهاز متعدد الاستخدامات يمكن تعديله للاستخدام بالوضعين التوغلي وغير التوغلي.

  • ومن المزايا المهمة لجهاز تيكسل أن العلاج به أسرع من أي جهاز ليزر. لا يستغرق التعافي بعد العلاج بليزر تيكسل سوى يوم واحد ويختفي احمرار الجلد أسرع بكثير مما لو تم العلاج الليزر (3 إلى 5 أيام كحد أقصى)
  • هذا الجهاز اقتصادي من حيث التكلفة والكفاءة
 

تقنية

كيف يعمل جهاز تيكسل على استعادة شباب البشرة والعلاجات الأخرى؟

يقدم هذا الجهاز علاج فراكشنال غير ليزري يمكنه نقل الطاقة إلى الجلد بسرعة وأمان. تدخل الطاقة المكثفة إلى الجلد عبر رؤوس أهرامات دقيقة على شكل إبرة ضمن نطاق لا تتجاوز مساحته سنتيمتراً مربعاً واحداً. يتم تسخين الإبر حتى 400 درجة مئوية، وهي درجة الحرارة نفسها التي ينتجها ليزر ثاني أكسيد الكربون في الجلد. أثناء العلاج، تنقل الإبر الطاقة الحرارية إلى سطح الجلد في جزء من الثانية ثم تعود إلى وضعها الأصلي. يتبخر الماء من سطح الجلد وتسخن الطبقة العليا منه إلى السطح الحليمي للأدمة دون التسبب بحروق في الجلد.

باستعمال هذا الجهاز، يمكن ضبط مدة النبض على المدة الطويلة أو القصيرة. تتسبب النبضات الطويلة في تخريب أعمق بسبب الحرارة؛ في حين أن النبضات القصيرة توجد قنوات جلدية قابلة للاختراق على سطح الجلد.

لذلك، في دراسات التشريح المرضي، يكون اختراق الأنسجة واستقبالها للحرارة باستخدام هذا الجهاز هذا أعلى بكثير من حيث السيطرة مقارنة بالتخريب الحراري لليزر ثاني أكسيد الكربون. في الواقع، يكون العمق مشابهاً لنطيره في حالة استعمال ليزر ثاني أكسيد الكربون، ولكن الدقة تكون أكبر ولا يترافق العلاج مع تلف الأنسجة الجانبية.

 

الهرم

طورت شركة نوفوكسل نوعاً متوافقاً حيوياً يمكنه تحمل درجات حرارة تصل إلى 400 درجة بسهولة. وهي مكونة من 81 نوعاً من الأهرامات المرتبة متساوية الحجم والشكل بعرض سنتيمتر واحد. تصنع هذه الأهرامات من سبائك خاصة من معدن النحاس والتيتانيوم، وتتميز بموصلية حرارية تنقل الحرارة من الأهرامات إلى الجلد عند اصطدامها به.

والجدير بالذكر أن هذه السبيكة تحافظ على درجة حرارة متجانسة وموحدة في جميع أجزاء الهرم. يؤدي تجانس درجة الحرارة إلى توحيد قنوات الاستئصال، مما يمهد الطريق لتقصير الوقت اللازم لتجديد الأنسجة، ويؤدي لتحسين النتائج السريرية للجهاز (مجانسة العلاج) مما يعتبر من مزاياه؛ خاصة وأن الطاقة التي يتم تسليطها في طريقة الليزر ليست متشابهة أبداً.

  • هذه الأنواع ليست دائمة، ولا تحتاج إلى التجديد والصيانة، ويمكن تعقيمها بسهولة باستخدام نظام تعقيم المقبض الأوتوماتيكي قبل كل علاج. خلال فترة التلامس القصيرة مع الجلد، يتم نقل الطاقة الحرارية المتراكمة في الهرم إلى الطبقة العليا من الجلد، مما يخلق سلسلة من القنوات الدقيقة.

يتم تقدير كمية الطاقة المنقولة أثناء التلامس والتوصيل الحراري في السبيكة، لذلك يمكن تحقيق العديد من الإنجازات السريرية.

 

الخيار البديهي للطبيب والمريض …

حتى الآن لم تُلاحظ إصابات مزعجة أثناء استعمال الجهاز، حيث يستمتع المرضى ويفاجئون بالإنجازات السريرية، وسيكون لديهم أيضاً ذكريات جيدة عن جلسة علاج تيكسل.

الراحة أثناء العمليات، والألم المنخفض جداً والتكلفة المنخفضة للعلاج تجعل تيكسل الخيار الوحيد في هذا المجال. بعد العلاج، ليست هناك حاجة للعناية المعقدة كما هو الأمر بالنسبة للعلاج بالليزر، ولا تتشكل القشور أو التهابات الليزر.

تشير الإحصاءات إلى أن الطلب على علاجات استعادة شباب الجلد غير التوغلية يتزايد في الولايات المتحدة. حتى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاماً لا يزالون يريدون تقنيات استعادة شباب الجلد، بينما يرفض آخرون الجراحة التجميلية.

كما أن الحلول التكنولوجية لم تشق طريقها إلى السوق منذ سنوات عديدة ولم تشهد الإنجازات السريرية للأطباء والمرضى تحسناً كبيراً.

بالالتزام بالعلاج، يقوم تيكسل باستعادة شباب الجلد من جديد.

 

ترتيب الطاقة في تيكسل

يحقق ترتيب الطاقة لهذا الجهاز تنسيقاً جيداً في كمية الحرارة المنقولة، والوقت اللازم لانتقال الحرارة، والفاصل الزمني بين كل نبضة ومدتها الزمنية، مما يؤدي إلى استئصال الأنسجة بشكل جيد.

لا يُلاحظ أي نزيف أو التهاب في الجلد عند استعمال تيكسل، وهي أعراض جانبية شائعة عند استعمال الأجهزة الأخرى.

نعم! بما أن العلاج بهذا الجهاز لا يتطلب فترة نقاهة وإعادة تأهيل، يمكن للشخص العودة إلى حياته اليومية على الفور.

في الصورة أعلاه، يقوم جهاز تيكسل بإنشاء قنوات في الجلد، واعتماداً على ترتيب الطاقة والكثافة، يتمكن من استئصال (Ablative) الأنسجة أو فتح القنوات فقط (Non Ablative) دون استئصال.

التطبيقات العلاجية

إن مرحلة توليد الحرارة في الأنسجة هي المرحلة ذاتها التي تسبب ضرراً غير مرغوب فيه ومضاعفات إكلينيكية مزعجة للجلد، وفي تقنية TMA، يتم النقل المباشر للحرارة من الرأس خلال مرحلة واحدة ؛ بينما في أجهزة الليزر، تعمل آلية PTL خلال عدة مراحل. بهذه الطريقة، يتم امتصاص طاقة الفوتونات الضوئية بواسطة جزيئات الماء، ويتم تحويل الطاقة الضوئية إلى حرارة ثم نقل الحرارة التي تؤدي لتحلل البروتينات بسبب ارتفاع درجة الحرارة.

 

يعتمد مدى الضرر الحراري لنظام استعادة شباب الأنسجة هذا على العوامل التالية:

 

  • وقت ملامسة الرأس للجلد يساوي عرض النبضة في الليزر
  • عمق النبضة المحدد (والذي لا يمكن التحكم فيه في تقنية الليزر)
  • عدد النبضات
  • عدد النبضات وترتيبها على الجلد

 

بسبب عدم التسبب بالتهاب أو نزيف عند استخدام هذا الجهاز، فلن يحتاج الشخص لقضاء فترة النقاهة بعد العلاج.

 

  • لا يحدث أي ضرر للأنسجة حول مكان الاستئصال باستعمال تيكسل وهذا هو السبب في إعادة البناء الفوري بعد العلاج.
  • ارتفاع نسبة التقشير في هذا الجهاز مقارنة بالليزر هو سبب تفوقه على الليزر.

 

التيكسل أو الليزر؟

  • ضمان نتائج العلاج
  • تكاليف الصيانة المنخفضة
  • عدم الحاجة لأنظمة التهوية
  • القدرة على استخدام الجهاز بشكل محمول
  • لا حاجة لمساحة كبيرة ومخصصة
  • تعدد المهام (العمل في أوضاع مختلفة)
  • لا حاجة للجهد العالي ودوائر الحماية
  • لا دخان أو غازات غير مرغوب فيها
  • ألم خفيف
  • انخفاض وقت العلاج
  • لا توجد أية آثار جانبية
  • لا يحتاج المريض إلى قضاء فترة نقاهة
  • لا حاجة إلى استخدام أدوية خاصة
  • لا يوجد التهاب حاد ولا نزيف
  • لا حاجة لاستخدام معدات السلامة

بالإضافة إلى تحقيق أهداف العديد من أجهزة التجميل وتجديد شباب البشرة، يتميز تيكسل أيضاً بميزات عديدة منها العوامل الحاسمة والمؤثرة في قرارات الأطباء.

المسابير

قبضة خفيفة لا يتجاوز وزنها 350 جراماً

مقبض مريح للغاية

الراحة والأداء العالي للمشغل