استعادة شباب الأنسجة العميقة بجهاز هايفو
تم تطوير التكنولوجيا المستخدمة في SONOQUEEN في الولايات المتحدة عام 1998 أثناء دراسة ترمي لبناء موجات مركزة عالية الطاقة لعلاج سرطان الكبد. في عام 2004م، تم تقديم HIFU للاستخدام الطبي. بعد مرور عامين على الدراسات ما قبل السريرية المكثفة، أجريت ثلاث دراسات سريرية لتقييم سلامة هذه التكنولوجيا وفعاليتها.
أظهرت دراسة أجريت عام 2007 في جامعة نورث ويسترن أن 89 في المائة من عمليات الشد شوهدت في حواجب المرضى المعالجين، وهو ما جعل إدارة الغذاء والدواء تمنح الموافقة على جهاز HIFU .
ترى إدارة الغذاء والدواء الأمريكية أن تقنية HIFU هي الطريقة الوحيدة غير التوغلية لرفع الحاجب.
التقنية
يعتمد جهاز mHIFU على طاقة الموجات فوق الصوتية المركزة عالية الكثافة (Haifu). يقوم هذا الجهاز بتوصيل الطاقة التي يتم توليدها إلى طبقة SMAS التي تقع على بعد 4 إلى 5 ملم من سطح الجلد. يمكن لتركيز هذه الموجات في طبقة SMAS أن يرفع درجة حرارة الأنسجة إلى 60 -71 درجة مئوية. تؤدي درجة الحرارة هذه إلى تدمير الأنسجة البالية (التخثر) على نطاق واسع وتحفز عملية إصلاح الأنسجة وتجديد الخلايا الليفية وإنتاج الكولاجين.
نتيجة لهذه العملية، يحل الكولاجين الشاب ذو المرونة العالية محل الكولاجين القديم مما يؤدي إلى تماسك وشد الجلد بشكل تدريجي. في هذا النظام، لا تتعرض الطبقة السطحية من الجلد إلى أية أضرار. لهذا السبب لن تكون هناك أية آثار جانبية على البشرة، ويمكن استخدام هذا العلاج في جميع الفصول ولجميع أنواع البشرة وألوانها.
التطبيقات العلاجية
- شد بشرة الوجه واستعادة شبابها
- شد الوجه بدون جراحة
- تقليل التجاعيد على العنق والصدر
- تقليل التجاعيد على الجبهة وحول الشفاه
- تقليل ندبات حب الشباب
- الطريقة الوحيدة غير التوغلية لرفع الحاجب
- التخلص من التجاعيد الجانبية على الوجه
- العنق واللغد
الخصائص
- مناسب لجميع ألوان البشرة
- مناسب لكافة فصول السنة
- تقنية فائقة الجودة
- حرارة موضعية